
حادث الأسكندرية حادث أليم بشع جبان هز قلوب المصريين مرفوض ومدان ولن يؤثر في وحدتنا الوطنية وأتهم فيه النظام وأجهزة الأمن التي لم تعد مشغولة بالحفاظ على الوطن ووحدته ومقدراته وانما مشغووووووولة بقمع الشغب ومطاردة الشرفاء والسؤال الذي يطرح نفسه أين دور هذا الشعب في مقاومة النظام الذي يعبث به ؟ أين هذا الشعب من قول " لا " وبملئ فيه لهذا النظام الذي يغرق الوطن كل يوم بمأساة جديدة ؟ ولكن صبرا يا مصريين فهذا النظام الذي لا يحافظ على وحدة الوطن الى زوال وسيأتي اليوم الذي ننعم فيه جميعا مسلمين ومسيحيين بالأمن والأمان والحرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق